Thursday, October 29, 2015

تتضمن استبدال أضواء لـ115 من التقاطعات وإشارات المشاة بالنوعية الحديثة
(الأشغال) تبدأ المرحلة الثانية من مشروع
تركيب أضواء متطورة للإشارات الضوئية من نوع (LED)
تهدف لرفع السلامة المرورية وترشيد الطاقة

صرح الوكيل المساعد للطرق بالإنابة بوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني المهندس كاظم عبداللطيف أن الوزارة سوف تبدأ أعمال المرحلة الثانية من مشروع تركيب الأضواء المطورة للإشارات الضوئية اعتباراً من شهر نوفمبر، والتي ستتضمن إستبدال أضواء لعدد 115 تقاطع إشارات ضوئية قديمة وإشارات المشاة بالنوعية الحديثة LED، حيث بلغت تكلفتها 513,330 دينار (خمس مائة وثلاثة عشر ألف وثلاث مائة وثلاثون دينار).

وأضاف المهندس عبداللطيف: إنه ضمن متابعة الوزارة لآخر المستجدات والتطورات التكنولوجية في مجال هندسة المرور واهتماماتها بما يستحدث من أساليب ومعدات تساهم في رفع مستوى السلامة المرورية على شبكة الطرق من جهة وترشيد الطاقة من جهة أخرى في مملكة البحرين، ونظراً لأهمية الإشارات ودورها في تنظيم حركة المرور على التقاطعات وتسهيل حركة المرور، ومساعدة السواق على رؤية الإشارات الضوئية بصورة واضحة من مسافة أكبر  واتخاذ القرار المناسب للتقدم أو التوقف، فقد قامت الوزارة بتجربة وتقييم نوع جديد ومتطور من أضواء الإشارات بغرض معرفة مدى ملائمته للظروف المناخية من حرارة ورطوبة وغبار ومقارنة العمر الإفتراضي ومتطلبات الصيانة بالأضواء المستخدمة حالياً، ولمعرفة كفاءتها للاستخدام في الإشارات الضوئية.

وتابع الوكيل المساعد للطرق بالإنابة أن هذه النوعية من الأضواء التي تسمى Light Emitting Diode (LED) أثبتت نجاحاً كبيراً في الدول المتقدمة التي استخدمتها مسبقاً، حيث أن هذه النوعية من الأضواء تتميز  بوضوح الرؤية وتعتبر من الأضواء عالية الجودة ذات إضاءة واضحة وشديدة ومناسبة لإجواء المملكة  التي تكون مغبرة أو ضبابية في بعض الأوقات سواء في المناطق السكنية أو الخارجية المفتوحة، كما توفر فترة عمل طويلة بدون الحاجة إلى استبدالها، وتصل هذه الفترة إلى أضعاف الفترات التي تعمل فيها الأضواء التقليدية المستعملة حالياً. بالإضافة إلى كونها اقتصادية من حيث استهلاك الطاقة، حيث أن الأضواء الجديدة تعتبر أقل استهلاكا للطاقة بما يعادل أقل من الربع مما تستهلكه الأضواء الحالية، كما سيساهم ذلك تمديد فترة التشغيل في أجهزة المساندة لتشغيل الإشارات بصورة مؤقتة في حال انقطاع التيار الكهربائي الرئيسي.

الجدير بالذكر أنه تم الانتهاء من المرحلة الأولى في أكتوبر من عام2014 بتكلفة قدرها 479,820 دينار (أربعمائة وتسعة وسبعون ألف وثمانمائة وعشرون دينار) وقد تضمنت استبدال الأضواء في عدد 136 تقاطع إشارة ضوئية. وقد بلغ عدد الإشارات الضوئية الموجودة حالياً في المملكة 325 تغطي جميع طرق المملكة وهي من النوع الذكي التي تساهم بشكل كبير في إنسيابية الحركة المرورية، علماً بإنه يوجد في السابق 74 إشارة ضوئية من النوع (LED).

وشدد المهندس عبداللطيف على ضرورة التزام السواق بقواعد المرور وعدم تخطي الإشارات الضوئية الحمراء تفادياً لوقوع حوادث مرورية وحفاظاً على الأرواح والممتلكات العامة والخاصة.






INCLUDING THE REPLACEMENT OF LIGHTS IN 115 INTERCHNAGES AND PEDESTRIAN SIGNALS
 WORKS MINISTRY COMMENCES PHASE 2 OF THE LED TRAFFIC SIGNALS PROJECT

Acting Roads Assistant Undersecretary at the Ministry of Works, Municipalities Affairs & Urban Planning Eng. Kadhim Abdul Latif revealed that the Ministry is to commence phase 2 of the LED Traffic Signals Project in November, which will replace the old lights of 115 interchanges and pedestrian signals with the LED lights at the cost of BD513,330.

Abdul Latif explained that the Ministry is constantly working to keep pace with the latest technologies in the field of traffic engineering and the modern methods aiming to increase traffic safety on the roads network in Bahrain. Taking into account the importance of traffic signals in organizing traffic along interchanges and helping drivers see traffic signals clearly and therefore make the right decision as to halt or proceed, the Ministry has tried a new and state-of-the-art traffic signal lights in order to determine their suitability to climate changes such as humidity, heat and dust, compare their life span and maintenance requirements with the old lights and test their competency when installed in traffic signals.     

Abdul Latif explained that the new type of lights; known as Light Emitting Diode (LED) have proved very successful and efficient in advanced countries that previously used such lights. The LED lights are known for their clarity, high quality and suitability to the Kingdom’s climate changes whether in residential or open areas. Also, the Led lights operate for longer times without the need for replacement and are also economical and save power; with ¼ the consumption of the old traditional lights.  

Phase 1 of the project was completed in October 2014; costing BD479,820, and comprised of replacing lights in 136 traffic signals. The total number of traffic signals in Bahrain now is 325 signals; covering all roads in the country. Previously, there were 74 LED traffic signals.
 






ضمن توجيهات سمو رئيس الوزراء للاهتمام باحتياجات المدارس


(الأشغال) تتفقد مدرستي"سمو الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة"
و"البديع الابتدائية الإعدادية للبنات"


المنامة/ وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطط العمراني 24/10/2015:
في إطار توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الموقر لمتابعة احتياجات المدارس واستكمال مرافقها ومبانيها لتكون مهيأة دائماً لاستقبال الزيادة المضطردة في عدد الطلاب والطالبات، وعلى الأخص بعض المدارس التي توجد بها صفوف مصنعة، قام المهندس أحمد عبدالعزيز الخياط وكيل الوزارة لشؤون الأشغال بوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني بزيارة تفقدية لمدرستي سمو الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة الإبتدائية الإعدادية للبنين ومدرسة البديع الابتدائية الإعدادية للبنات، وذلك وفي إطار الاهتمام المستمر الذي توليه الوزارة للمشروعات الكبرى التي تقوم بتصميمها والإشراف على تنفيذها لمختلف الوزارات والهيئات بالمملكة.


وخلال الزيارة التي رافق سعادة الوكيل فيها كل من المهندسة منى جاسم المطوع الوكيل المساعد لمشاريع البناء والصيانة، والمهندس خالد غريب مدير إدارة الخدمات بوزارة التربية والتعليم، والأستاذ محمد علي رحمة مدير مدرسة سمو الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة الإبتدائية الإعدادية للبنين صرّح المهندس أحمد الخياط بأن وزارة الأشغال تعمل بالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم على متابعة احتياجات المدارس بشكل دوري ومستمر للتأكد من سلامة المباني والمرافق المختلفة.


كما بين الخياط بأن الوزارة تراعي في تصميم المدارس جميع التسهيلات التي تسهم في تيسير تنقل وحركة الطلبة والهيئة التعليمية والإدارية، كما تراعي توفير متطلبات ذوى الاحتياجات الخاصة وتوفير المنحدرات اللازمة عند كافة مداخل المدرسة واستخدام الأرضيات "الفينيل" المانعة للانزلاق بجميع الغرف والممرات والسلالم.


وأضاف بأنه سيتم إنشاء مبنى جديد إضافي للمدرسة ليحل محل الفصول المصنعة الموجودة حالياً والتي تم الاستعانة بها من قبل وزارة التربية والتعليم لحل إشكالية تزايد عدد الطلبة في المدارس حيث يتكون المبنى الإضافي من ثلاثة طوابق تضم فصول دراسية مجهزة بكآفة الوسائل التعليمية الحديثة بالإضافة إلى غرف للمدرسين  ومصعد ودورات للمياه ومخازن .


ومن جانبها أكدت المهندسة منى المطوع أنه يتم تصميم مباني المدارس وفق متطلبات التعليم الحديث لوزارة التربية والتعليم مع الأخذ بعين الاعتبار في التصميم متطلبات ومواصفات الاستدامة والمباني الخضراء وتطبيق سياسة ترشيد استهلاك الطاقة للحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية وذلك باستخدام كافة أساليب العزل الحراري للأسطح والجدران والزجاج المزدوج العازل للحرارة مما يحقق خفض استهلاك الطاقة والمحافظة على الموارد المتاحة حيث يمثل نظام التكييف عالي الكفاءة ووحدات الإضاءة الموفرة للطاقة الجزء الأكبر من الخفض في استهلاك الطاقة.


ومن جانبه أثنى الأستاذ خالد غريب مدير إدارة الخدمات بوزارة التربية والتعليم على جهود وزارة الأشغال في متابعة احتياجات المدارس وفق توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، كما أشاد بتصميم المباني والحرص على توفير المرافق التعليمية عالية الجودة المهيئة وفق متطلبات التعليم الحديث لوزارة  التربية والتعليم.


كما شكر مدير مدرسة سمو الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة الإبتدائية الإعدادية للبنبن الأستاذ محمد علي رحمة كلا من وزارة الأشغال ووزارة  التربية والتعليم على زيارتهما التفقدية، مثمناً جهود الجهتين في تطوير مسيرة التعليم من خلال توفير الأجواء التعليمية المناسبة في المدارس وتجهيزها بأفضل الوسائل والخدمات. 




جعله بمسار واحد من الشمال إلى الجنوب لضمان سلاسة المرور

(الأشغال): تغيير اتجاه المرور في شارع يوسف الشيراوي بالعدلية


صرح الوكيل المساعد للطرق بالإنابة بوزارة الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني المهندس كاظم عبداللطيف، بأنه في إطار حرص الوزارة لحل مشكلة الإختناقات المرورية بشبكة الطرق في منطقة العدلية (مجمع 338)، وبناءً على الدراسات والمسوحات المرورية التي أجرتها الوزارة سابقاً والتي حددت حجم الحركة المرورية في المنطقة، فقد قامت الوزارة بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور مؤخراً بتغيير اتجاه المرور على شارع يوسف بن أحمد الشيراوي وطريق رقم 3825 وذلك، حيث تم تغيير حركة المرور في الشوارع المذكورة وجعلها بإتجاه واحد من الشمال إلى الجنوب ومن الغرب إلى الشرق على التوالي.

وذكر المهندس عبداللطيف بأنه قد تم تثبيت العلامات المرورية الدالة على التغيير الجديد بما يرتقي بالمجمع ويقلل من الازدحام المروري والضوضاء بالمنطقة، حيث سيساهم هذا التغيير في زيادة انسيابية الحركة المرورية بالمنطقة ورفع الطاقة الاستيعابية، بالإضافة إلى خفض زمن الانتظار، بالإضافة إلى زيادة عدد المواقف.

وتعتبر هذه التغييرات كمرحلة ثانية، حيث سبق وأن قامت الوزارة بتغيير اتجاهات المرور على جميع طرق المجمع في السنوات السابقة،  وتعتبر التغييرات الجديدة مكملة لما سبق من تغيير.

وفي الختام نوه الوكيل المساعد للطرق بالإنابة إلى أن كل من وزارة الاشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني والإدارة العامة للمرور بوزارة الداخلية تدعوان الجمهور الكريم للالتزام بالعلامات والإرشادات المرورية التنظيمية والتحذيرية الدالة على التغيير المروري لنجاح التجربة 
وتسهيل انسيابية حركة المرور


WORKS MINISTRY ALTERS TRAFFIC DIRECTION ALONG YOUSIF AL SHIRAWI AVENUE IN ADLIYA

Acting Roads Assistant Undersecretary at the Ministry of Works, Municipalities Affairs & Urban Planning Eng. Kadhim Abdul Latif revealed that the Ministry has recently changed traffic direction along Yousif Al Shirawi Avenue and Road 3825 in Adliya into one way traffic from North to South and West to East consecutively. The change in traffic has been made in collaboration with the Traffic General Directorate based on traffic studies and surveys conducted by the Ministry in previous times; aiming to solve traffic congestions on the roads network in Adliya.
Abdul Latif explained that traffic signs indicating the new change have been installed. The new change in traffic will alleviate traffic congestion in the area, increase the capacity of the roads, reduce waiting time and increase the number of parking spaces.
The changes are considered to be stage 2 of the work, as the Ministry previously changed traffic directions on all roads in the block.   




Monday, October 19, 2015

MURAD: ‘WORKS MINISTRY INVITES BIDS FOR THE B3 STORM WATER DRAINAGE NETWORK PROJECT’
Acting Sanitary Engineering Assistant Undersecretary and Sanitary Engineering Operation & Maintenance Director at the Ministry of Works, Municipalities Affairs & Urban Planning Eng. Asma Murad revealed that the Ministry has invited bids for the B3 Storm Water Drainage Network Project, which serves 16 areas in various blocks at the Capital, Northern and Southern Governorate.
Murad explained that the packs extend for 12km and comprise of 29 inspection chambers, 49 drains and 11 storm water collection tanks. The packs cover blocks 729 in Jirdab, 732, 740 and 734 in Hawrat A’Ali, 913 and 926 in Bukawara, 814, 809 and 805 in Isa Town and 604 & 609 in Sitra.
According to Murad, the project packs are considered to be a solution to the most affected areas in the rainy season, which have been determined by the Ministry in collaboration with municipal councils.
The project tender is one of the many efforts extended by the Ministry to improve infrastructure in all the Kingdom’s Governorates. Also, the Ministry seeks to find alternative solutions for storm water drainage in closed areas; such as water injection into the ground.
The Ministry previously implemented 3 storm water drainage projects in over 100 locations in Bahrain, namely pack A2, B2 and C2. The projects were implemented in collaboration with municipal councils.
‘The (former) Central Governorate was the most affected area during the rainy seasons; due to its sandy soil and the low soil permeability percentage,’ said Murad.
Murad also explained that the storm water drainage network presently covers a part of Bahrain; particularly coastal areas that have outlets to the sea, main roads and a number of new urban areas that have been connected to the network. The Ministry has prepared the complete designs for the project based on the data collected from the Meteorology Directorate; going back to 50 years, in addition to measuring the annual rain rates, which do not exceed 10-15mlm. The designs also take into account all possibilities of larger amounts of rains during the coming years and decades.   




تمتد بطول12 كيلومتراً تخدم 16 منطقة

مراد: الأشغال تطرح مناقصة  B3 لإنشاء شبكة تصريف مياه الأمطار تشمل مجمعات متفرقة



صرّحت القائم بأعمال الوكيل المساعد للصرف الصحي -مدير إدارة تخطيط مشاريع الصرف الصحي بوزارة الاشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني المهندسة اسماء جاسم مراد بأن الوزارة طرحت مناقصة مشروع انشاء شبكة تصريف مياه الامطار B3 والتي تخدم 16 منطقة في مجمعات متفرقة بمحافظة العاصمة والشمالية والجنوبية من قبل مجلس المناقصات والمزايدات.

وأوضحت مراد بأن هذه الحزم تمتد بطول 12 كم من الانابيب و تشمل 29 غرفة تفتيش و 49 فتحات لتصريف مياه الأمطار و 11 خزان لتجميع مياه الأمطار والحزمة وتشمل المجمعات التالية(جرداب 729 – هورة عالي 732-740-734) بوكوارة 926،913- مدينة عيسى 814، 809، 805، سترة 609،604.

وأشارت مراد بأن الوزارة حريصة على متابعة كافة المشاريع التي تقوم بتنفيذها بما فيها مشاريع انشاء شبكات تصريف مياه الامطار تلبية لاحتياجات وتطلعات المواطنين والمقيمين في مختلف مناطق المملكة وتقديم افضل الخدمات لهم، حيث لامست معاناة الاهالي في تلك المناطق خلال موسم الامطار.

وأكدت مراد بأن هذه الحزم تأتي كحل جذري لمعالجة النقاط الأكثر تضرراً خلال موسم الامطار والتي تم حصرها من قبل لجنة الامطار التي شكلتها الوزارة وقد تم تحديد هذه المناطق بالتعاون مع المجالس البلدية.
 وتأتي هذه المناقصة ضمن سلسلة من الجهود الهادفة الى النهوض بالبنية التحتية لجميع محافظات المملكة وتأهيل المناطق الاكثر تضرراً خلال موسم الامطار .وتسعى وزارة الاشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني الى إيجاد بدائل لتصريف مياه الامطار في المناطق المغلقة كحقنها في باطن الارض .

ونفّذت الوزارة في وقت سابق ثلاثة مشاريع لتصريف مياه الأمطار في أكثر من 100 موقع بمختلف مناطق البحرين وهي الحزم A2،B2 و C2 بالتنسيق مع المجالس البلدية في السنوات السابقة ل تحديد المواقع الأكثر تضرراً.
وأضافت :  إن المنطقة الوسطى ( سابقا) تعد من اكثر المناطق تضررا من مياه الامطار بسبب طبيعة تربتها الرملية وتدني نسبة النفاذية للتربة ، ولذلك وانطلاقا من رؤية الوزارة واستراتيجيتها الجديدة وضعت في الاعتبار انشاء شبكات تصريف مياه الامطار ضمن خططها الحالية ."

وذكرت مراد بأن شبكة تصريف مياه الامطار تغطي حاليا جزءا من مناطق البحرين وبالأخص المناطق الساحلية التي لها منفذ على البحر ومنها الشوارع الرئيسية وبعض المناطق العمرانية الجديدة التي تم توصيلها بالشبكة، مشيرةً الى ان الوزارة اعتمدت التصاميم الكاملة لإنشاء الشبكة في جميع المناطق بحسب المعلومات والبيانات المدونة لدى ادارة الأرصاد الجوية والتي ترجع الى خمسين عاما، مع قياس معدلات الامطار السنوية التي تهطل على المملكة والتي لا تتجاوز 10 الى 15 مليمترا، مع الاخذ بالدراسات التي تستوفي كل الاحتمالات القادمة في سقوط كميات اكبر من الامطار في السنوات والعقود القادمة.